وليتَهم لو أدركوا ما بقي من اليسيرِ من ذلك قبلَ أن يَطلُبوهُ فلا يَجِدُوهُ» (?).
وقال ابنُ حجرٍ: « ... وكان محمودَ السِّيرةِ حَسنَ الأخلاقِ».
رحمه الله تعالى.