[341] وَخُلْفُ زَبَّانَ في (التَّيْسِيرِ) مُنْجَمِلٌ ... (يَأْمُرْهُمُ) عِنْدَهُمْ (تَأْمُرْهُمُ) فَزِدَا
[342] (أَرْنَا) وَ (أَرْنِي) كَـ (بَارِئْكُمْ) لَنَا وَلَهُمْ ... سَكِّنْ لِصَالِحٍ الدُّورِيْ اخْتَلِسْ تُفِدَا
[343] تَسْكِينُ (هُزْوًا) لإِسْمَاعِيلِنَا وَكَذَا ... (كُفْوًا) وَفِي كُلِّ (إِبْرَاهِيمَ) قَدْ مَدَدَا
[344] هُنَا هِشَامٌ مَعَ المَوَاضِعِ الأُخَرِ اعْـ ... ـلَمْ وَابْنُ ذَكْوَانِهِمْ هُنَا الخِلافُ هَدَى
[345] وَعِنْدَنَا خُلْفُهُ فِي الكُلِّ مُطَّرِدٌ ... كَذَاكَ في كَسْرِ تَنْوِينٍ مَتَى وُجِدَا
[346] مَعْ سَاكِنٍ بَعْدَهُ حَتْمًا يُضَمُّ وَكَسْـ ... ـرٌ عِنْدَهُمْ لا (خَبِيثَهْ) (رَحْمَةٍ) عَهِدَا
[347] خُلْفَيْهِمَا وَهِشَامٌ ضَمَّهُ وَلَهُ ... تَنْوِينُ (فِدْيَهْ) (?) وَخُلْفٌ عِنْدَهُمْ نُضِدَا
[348] تَسْهِيلُ (أَعْنَتَ) لِلْبَزِّيْ وَلَمْ نَرَهُ ... وَ (قَدْرُهُ) لِهِشَامٍ سُكِّنَا أَبَدَا
[349] وَعِنْدَنَا سِينُ (يَبْسُطْ) حَمْزَةٌ وَلَهُمْ ... بِخُلْفِ خَلَّادِهِ وَابْنُ العَلاءِ زِدَا (?)