[325] وَخُلْفُ الاعْرَافِ (كِيدُونيْ) هِشَامُهُمُ الْـ ... ـحَالَيْنِ وَالوَصْلُ (تَسْأَلْنِ) الأَخْيرَ زِدَا
[326] فِيهِ ابْنُ ذَكْوَانَ خُلْفٌ عِنْدَنَا وَلَهُمْ ... وَخُذْ مَسَائِلَ قَدْ جَاءَتْكَ وَاعْتَقِدَا
[327] مِنْ ذَاكَ (تَتَّبِعَنْ) في الوَصْلِ يَفْتَحُ إِسْـ ... ـمَاعِيلُنَا وَ (فَمَا آتَانِيَ) انْتُضِدَا
[328] وِفَاقُ تَحْرِيكِهِ وَعِنْدَنَا حَذَفَ الْـ ... ـمُحَرِّكُونَ وَوَرْشٌ مَعْهُمُ اجْتَهَدَا
[329] وَعِنْدَهُمْ خُلْفُ غَيْرٍ وَهْوَ يَحْذِفُ (إِنْ ... تَرَنْ) مَعَ (اتَّبِعُونِي أَهْدِكُمْ) عَمَدَا
[330] وَ (يَرْتَعِ) الخُلْفُ في الحَالَيْنِ عِنْدَهُمُ ... لِقُنْبُلٍ وَلِبَكَّارٍ قَدِ انْعَقَدَا
[331] في الصُّورِ (?) (هَادِي) بِيَا قِفْ عِنْدَنَا وَلِمَكْـ ... ـكِيْ عِنْدَهُمْ وَثَلاثُ (الدَّاعِ) قَدْ وُجِدَا
[332] وِفَاقُهُنَّ وَ (بِالوَادِ) الأَخِيرِ كَذَا ... وَزَادَ في الوَصْلِ وَرْشٌ جَلَّ مَنْ حُمِدَا
[333] وَهَاكَ في فَرْشِهِمْ جَمِيعَ مَا اخْتَلَفُوا ... فِيهِ لِتَعْلَمَ أَنَّ لِي بِذَاكَ يَدَا