[217] مَا لَمْ يَكُنْ قَبْلَهُ رَاءٌ يُمَحِّضُهَا ... وَذَاكَ وَفْقًا وَ (أَنَّى) خُلْفُهُ شُهِدَا
[218] (يَا حَسْرَتَا) (وَيْلَتَا) أَيْضًا (?) وَخَصَّصَهُنْ ... نَ الشَّاطِبِيُّ عَنِ الدُّورِيِّ فَاعْتُقِدَا
[219] وَزَادَ (يَا أَسَفَا) عَنْهُ وَقَبْلَ سُكُو ... نٍ مَيَّلَ الرَّاءَ وَصْلاً صَالِحُ انْفَرَدَا
[220] بِالخُلْفِ وَ (النَّاسِ) مَجْرُورًا أُمِيلَ لِزَبْـ ... ـبَانٍ بِخُلْفٍ وَ (جَبَّارِينَ) مَا وَرَدَا
[221] عَنْهُ وَلا (الجَارِ) لَكِنْ عِنْدَنَا وَرَدَا ... عَنِ اليَزِيدِيْ بِخُلْفٍ عَنْهُ وَاعْتَمَدَا
[222] تَفْخِيمَ (بُشْرَايَ) وَفْقًا ثُمَّ أَضْجَعَهُ ... كُبْرَى وَصُغْرَى بِضُعْفِ الشَّاطِبِيِّ زِدَا
[223] لِلشَّامِ (جَا) (شَاءَ) (زَادَ) عِنْدَنَا وَعَنِ الرْ ... ـرَمْلِيِّ (خَابَ) أَمِلْ وَعِنْدَهُمْ شُهِدَا
[224] (جَا) لاِبْنِ ذَكْوَانَ مَعْ (شَا) وَالخِلافُ لَهُ ... بِـ (زَادَ) لا أَوَّلاً عِمْرَانَ حَيْثُ بَدَا