الدفاع المبكر لهذا الاختلاف من قبل الأئمة ليثبتوا أن صحيح مسلم لا يقل شأناً عن صحيح البخاري.

10 - هذه الدراسة أخرجناها من مضان شروح الحديث، وضبطنا فيها أسماء الرجال، وكناهم، وألقابهم، وأنسابهم، ومواطنهم، وكذلك ضبطنا ما وقع في الأحاديث من غريب.

11 - تبين لنا أننا يمكن الابتعاد عن ذكر الخطأ والوهم؛ لما رأينا أنه يمكن الجمع بينهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015