محط اهتمامهم، حيث كتب فيه غير واحد من المستشرقين، مما يدل على أن الموضوع مطروح بقوة، وذلك لأنه يتعلق بتاريخ أصح كتاب عندنا نحن المسلمين بعد كتاب الله تعالى.
ومن هذه الدراسات على سبيل المثال:
1 - كتب المستشرق يوهان فك (?) عن تاريخ رواية «صحيح البخاري».