دم ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب» .
وجوه القراءات
1 - قرأ الجمهور {فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ} وقرأ حمزة وعاصم (فآذنوا بحرب) بالمد.
قال الزجاج: من قرأ {فَأْذَنُواْ} بالقصر، فالمعنى: أيقنوا، ومن قرأ بالمد فمعناه أعلموا.
2 - قرأ الجمهور {لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ} وروي عن عاصم بضم الأولى وفتح الثانية.
3 - قرأ الجمهور {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ} بتسكين السين، وضمها أبو جعفر (عُسُرة) .
4 - قرأ الجمهور {يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى الله} بضم التاء، وقرأ أبو عمرو بفتحها (تَرْجعون) .
وجوه الإعراب
أولاً: قوله تعالى: {الذين يَأْكُلُونَ الرباوا} مبتدأ وجملة {لاَ يَقُومُونَ} خبره، والكاف في موضع نصب صفة لمصدر محذوف تقديره: إلاّ قياماً مثل قيام الذي يتخبطه الشيطان.
ثانياً: قوله تعالى: {إِن كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ} جواب الشرط محذوف تقديره: