وأخبر عن استخفاف الشياطين لأهل الباطل ودفعها إياهم إلى التهور والاندفاع في الانحراف: {أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} (?).
وحذرنا ربنا من تفنن الشيطان بالفتن: {يَا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ} (?).
وأن الشيطان يشوش تفكيرنا بالقلق من الفقر إن أنفقنا في سبيل الله: {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ} (?).
وأخبرنا الله عن خبث الشيطان في تغييب واستكنان المطلوب الشرعي: {وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ} (?)، وقال الله سبحانه: ... {فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ} (?). وقال الله تعالى: {وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ} (?). وقال الله عز وجل: {اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ} (?).