وصفة إيمانية لتجاوز الكروب والنكبات (?)

الدنيا طبعت على كدر فلا يكاد يمر بالمرء ساعات سعادة إلا وأعقبها ما يكدرها ويذهب صفوها، هذه هي طبيعة الدنيا، فالمرء يتعرض فيها للمشكلات وتنتابه الهموم والغموم ويجد الضيق والحرج لكن أمر المؤمن عجيب· فقد يسَّر الله له ما يزيل عنه همومه وغمومه ويشرح صدره ويبدله بعد الضيق سعادة وفرحاً، فإذا رجعنا لديننا الحنيف وجدنا فيه العلاج الناجع لهذه المضايقات··

منغصات ومكدرات (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015