قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مِنْ الْغَيْرَةِ مَا يُحِبُّ اللَّهُ وَمِنْهَا مَا يَكْرَهُ اللَّهُ فَأَمَّا مَا يُحِبُّ فَالْغَيْرَةُ فِي الرِّيبَةِ وَأَمَّا مَا يَكْرَهُ فَالْغَيْرَةُ فِي غَيْرِ رِيبَةٍ» (?)
وقد نظم الإسلام أمر الغيرة بمنهج قويم:
- أن يأمرها بالحجاب حين الخروج من البيت.
- أن تغض بصرها عن الرجال الأجانب.
- ألا تبدي زينتها إلا للزوج أو المحارم.
- ألا تخالط الرجال الأجانب ولو أذن بذلك زوجها.
- أن لا يعرضها للفتنة كأن يطيل غيابه عنها، أو يشتري لها تسجيلات الخنا والفحش.