زيدٌ (?)، فلا بد من المشاركة في الوصف الذي وقع فيه التفضيل، فمعنى الحديث إذًا: أبغض مباح قيس بغضه ببغض الطلاقِ إلى الله الطلاقُ، فيتعين أن يكون هذا المباح راجح الترك وهو: المكروه، فيخرج (?) الوجوب، والندب، والإباحة المستوية في (?) الطرفين.

وهذا الحديث المذكور خرجه أَبو داود (?).

ومثل (?) هذا الحديث قوله عليه السلام: "أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم" خرجه (?) مسلم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015