ولكن هذا المثال فيه نظر، لاختلاف مذهب مالك في التدلك (?).
و [قد] (?) قال أبو عمر بن عبد البر: من أخذ برخصة كل عالم في نوازله فقد جمع الشر كله (?)، والإجماع على فساد القول به (?).
وذكر صاحب الحلل في آخر شرحه [على] (?) الرسالة (?) في جواز الانتقال من مذهب إلى مذهب لمن التزم (?) مذهبًا، خمسة أقوال:
قولان متقابلان، بالجواز والمنع (?).
والقول الثالث: يجوز الانتقال من الأخف إلى الأثقل دون العكس.