للبر، والبحر خاص  بالميتة دون الحي.
قوله: (إِن كانا مظنونين)، كقوله عليه السلام: "لا صلاة نافلة بعد الفجر ... " الحديث [هذا]  خاص بالزمان عام بالمكان، وقوله: "من دخل المسجد على وضوء" عكسه، فهذا أرجح؛ لأن الأول ضعيف، لأنه خص  بالحزب، [وبالوتر] ، وبركعتي الفجر .
...