المتقدم) لأنه إذا لم يمكن الجمع بينهما تعين النسخ (?)؛ لأنه يشترط في النسخ أن يكون المتأخر مساويًا (?) أو أقوى (?)، وهو ها هنا مساوٍ (?)، فيتعين النسخ.

مثاله: قوله تعالى: {وَالَّذينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ} (?) إلى قوله: {الْحَوْلِ} (?) (?) مع قوله: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَوْنَ مِنكُمْ} إلى قوله: {[أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ] (?) وَعَشْرًا} (?).

قوله: (وإِن كان مجهولًا سقطا).

مثاله: [قوله تعالى] (?): {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا} الآية (?)، ظاهره تعذيب القاتل وإن تاب.

وقوله تعالى: {وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا} الآية (?) ظاهره عدم تعذيب القاتل التائب (?).

فالدليلان عامان مقطوعان مع جهل التاريخ؛ لأنه إذا جهل التاريخ وجب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015