وقد قيل لابن وضاح (?): كان عاصم (?) يحلف الناس بالطلاق، فقال: أخذ ذلك من قول عمر بن عبد العزيز: يحدث للناس أقضية بقدر ما أحدثوا من الفجور (?).
ولأجل هذا قال التونسي: يجوز التحليف في المصحف إذا علم الارتداع به (?).