وأبي حنيفة (?) جائز، خلافًا لابن سيرين وبعض المحدثين، بثلاثة شروط: ألا تزيد الترجمة، وألا (?) تنقص، وألا (?) تكون أخفى لأن المقصود إِنما هو إِيصال المعاني، فلا (?) يضر فوات غيرها (?).

ش: اختلف العلماء في نقل الحديث بالمعنى على ثلاثة أقوال:

أحدها: جوازه، وهو مذهب الأئمة الأربعة (?)، مالك وغيره.

قال الباجي: وهو مذهب المتقدمين من أصحاب الحديث (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015