وأصل العضل المنع (?)، ومنه قوله تعالى: {فَلَا (?) تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ} (?) (?)، أي فلا تمنعوهن (?)، ومنه قولهم: الداء العضال، وهو الذي أعيا الأطباء (?) دواؤه (?)، وكأن الراوي قد منع الحديث بسبب ما أسقط منه (?).
وأما المدرج: فهو أن يدرج في الحديث ما هو من كلام الصحابي (?)، كقوله (?) في الحديث: "من أعتق شركًا له في عبده ثم استسعى غير مشقوق عليه" (?) ........................................................