وقمعها وإلزامها التواضع، كما يفعله بعض العباد (?).
قوله: (ثم الفاسق إِن كان فسقه مظنونًا قبلت روايته بالاتفاق، وإِن كان مقطوعًا [به] (?) قبل الشافعي رواية (?) أرباب الأهواء إِلا الخطابية (?) (?) من الرافضة لتجويزهم الكذب لموافقة مذهبهم (?)، ومنع القاضي أبو بكر من قبولها) (?).
ش: لما ذكر أن العدالة شرط (?) [في] (?) قبول الرواية شرع ها هنا في