ربع الأربعة، والأربعة عشر الأربعين، ينتج (?) لك: الواحد ربع عشر الأربعين.
قوله: (أو خبر الله سبحانه) (?)، فإن خبر الله تعالى صدق، لأن ضد (?) الصدق كذب، والكذب نقص، والنقص في حق الله جل جلاله محال.
قوله: (أو خبر الرسول عليه السلام) (?) فإن خبر الرسول عليه السلام صدق؛ لأن المعجزات الظاهرة على يده تدل على صدقه قطعًا.
قوله: (أو خبر مجموع الأمة) (?)، لثبوت العصمة لمجموع الأمة، لقوله عليه السلام: "لا تجتمع أمتي على خطأ" كما تقدم في أدلة (?) الإجماع.
قوله: (أو لجمع العظيم عن الوجدانيات في أنفسهم) (?) ومعنى الوجدانيات هي المشاهدات (?) الباطنية التي يجدها الإنسان في نفسه،