ولا تعلق لذلك (?) بالإجماع (?).

وأجيب عن الآية الثانية والثالثة بأن هناك عمومات تتناول المؤمنين كقوله تعالى: {وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ} (?)، وقوله عليه السلام: "لا تجتمع أمتي على خطأ" (?).

وأجيب عن الحديث (?): أنه يقتضي أن قول كل واحد منهم يكون حجة، وأنتم لا تقولون ذلك (?) / 265/ (?).

[وأجيب عن إنكار عائشة على أبي مسيلمة (?) بأنه لم يبلغ درجة الاجتهاد، وبأنه أخطأ طريق الاجتهاد] (?) (?).

قوله: (قال: ومخالفة من خالفنا في الأصول إِن كفرناهم لم نعتبرهم، ولا يثبت تكفيرهم بإِجماعنا؛ لأنه فرع (?) تكفيرهم، وإِن لم نكفرهم اعتبرناهم).

ش: هذه مسألة سابعة عشر (?)، يعني أن المبتدعة المخالفين [لأهل السنة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015