يقيد به المطلق (?).
قال المؤلف في شرحه: التقييد والإطلاق من أسماء الألفاظ لا من أسماء المعاني؛ لأنك تقول: هذا لفظ (?) مطلق، وهذا لفظ (?) مقيد، ولا تقول: معنى مطلق، ولا معنى مقيد (?).
قوله: (التقييد والإِطلاق أمران اعتباريان).
ش: أي: أمران نسبيان، أي: إضافيان (?).
قوله: (فقد يكون المقيد مطلقًا بالنسبة إِلى قيد آخر، كالرقبة مقيدة بالملك، مطلقة بالنسبة إِلى الإِيمان).
ش: هذا تفسير وبيان لقوله: أمران اعتباريان، ومعناه (?): قد يكون الشيء (?) مطلقًا باعتبار شيء، ويكون [أيضًا] (?) مقيدًا باعتبار شيء