باتفاق، لأن التوبة لا تسقط الجلد، وإنما الخلاف هل يرجع هذا الاستثناء إلى الجملة الثانية وهي رد الشهادة، أو يرجع إلى الجملة الثالثة وهي الفسق؟ (?).

وثمرة الخلاف: هل تقبل شهادة القاذف إذا تاب، قاله مالك (?) والشافعي (?)، وجمهور العلماء (?).

أو لا تقبل شهادته قاله الحنفي (?) والثوري (?) والنخعي (?) (?) وغيرهم (?) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015