لأبي بكر، ولا وضع لفظ القمر للشمس.
وقد تقدم لنا أن حاصل كلام المؤلف ثلاثة أقسام:
مختص.
ومتميز (?) بعلامة.
وغير مختص، ولا (?) متميز بعلامة، وهو تأويل المسطاسي (?).
وقال غيره: كلام [المؤلف] (?) يحتوي على قسمين:
جمع تكسير، وجمع سلامة.
ثم قسم جمع التكسير على ثلاثة أقسام:
مختص بالذكور (?).
ومختص بالإناث.
وغير مختص بواحد منهما.
ومعنى قوله - على هذا التأويل -: (وإِن لم يختص كصيغة "من" و"ما") أي: وإن لم يختص جمع التكسير (?) بذكر ولا بأنثى: تناولهما (?) كما