لأبي بكر، ولا وضع لفظ القمر للشمس.

وقد تقدم لنا أن حاصل كلام المؤلف ثلاثة أقسام:

مختص.

ومتميز (?) بعلامة.

وغير مختص، ولا (?) متميز بعلامة، وهو تأويل المسطاسي (?).

وقال غيره: كلام [المؤلف] (?) يحتوي على قسمين:

جمع تكسير، وجمع سلامة.

ثم قسم جمع التكسير على ثلاثة أقسام:

مختص بالذكور (?).

ومختص بالإناث.

وغير مختص بواحد منهما.

ومعنى قوله - على هذا التأويل -: (وإِن لم يختص كصيغة "من" و"ما") أي: وإن لم يختص جمع التكسير (?) بذكر ولا بأنثى: تناولهما (?) كما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015