ومنه قول الشيخ أبي محمد (?) في الرسالة: "ويشكر فضله عليه بالأعمال بفرائضه" (?).
ومثال كون الشكر بالاعتقاد: قوله تعالى: {وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ} (?).
وقد جمع الشاعر بين هذه الثلاثة - أعني: القول، والفعل، والاعتقاد (?) في قوله:
أفادتكم النعماءُ مني ثلاثة ... يدي ولساني والضمير المحجّبا (?)