ومعناه بالمهملة: جعلك الله على سمة حسنة.
وهي: الرجوع إلى حالته التي كان عليها قبل العطاس (?).
قوله: (والتشميت) أي: على القول بسنيته (?)؛ إذ فيه قولان: سنة، وفرض.
وفي كل واحد من (?) هذين القولين قولان (?):
قيل: على الأعيان.
وقيل: على الكفاية (?).