ومعناه بالمهملة: جعلك الله على سمة حسنة.

وهي: الرجوع إلى حالته التي كان عليها قبل العطاس (?).

قوله: (والتشميت) أي: على القول بسنيته (?)؛ إذ فيه قولان: سنة، وفرض.

وفي كل واحد من (?) هذين القولين قولان (?):

قيل: على الأعيان.

وقيل: على الكفاية (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015