قوله: (أما لفظ الأمر؛ فالصحيح أنه اسم لمطلق الصيغة الدالة على الطلب من سائر اللغات؛ لأنه المتبادر إِلى الذهن (?)، هذا مذهب الجمهور وعند بعض (?) [الفقهاء: مشترك بين] (?) القول والفعل، وعند أبي الحسين: مشترك (?) بينهما (?) وبين الشيء والشأن (?) والصفة.
وقيل: موضوع (?) للكلام النفساني (?).
وقيل: مشترك (?) بينهما).