وقيل: للمصاحبة، تقديره: تنبت جناها (?) وفيها الدهن.
وعلى قراءة الجماعة بفتح التاء وضم الباء (?) فالباء للتعدية، وقيل: للمصاحبة.
وعلى قراءة الشاذة (?) بالتركيب فالباء للمصاحبة.
والمعنى السابع: الزيادة، كقوله تعالى: {وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} (?) أي: وكفى الله شهيدًا، فالباء (?) زائدة في الفاعل.
وتزاد أيضًا في المفعول، نحو: قوله تعالى: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكم إِلَى التَّهْلُكَةِ} (?).
ومنه قول الشاعر: