وَأَخوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا} (?)، وقوله: {لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ} (?) وقوله: {وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ} (?)، وقوله: {لَمَا آتَيْتُكُم (?) مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ} (?).
وتكون للتعريف نحو: الرجل والمرأة.
وتكون للشرط كقوله تعالى: {وَلَئِن شِئْنَا لَنَذهبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ} (?) اللام (?) الأولى: لام الشرط، والثانية (?): لام جواب الشرط.
ومثاله (?) قوله تعالى (?): {وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِنْ بَعْد الْمَوْت لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا} (?).
ومنها: لام الجحود، كقوله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ} (?)، وقوله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} (?) وقوله تعالى: