كقوله تعالى: {وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} (?) أي عليها.
ومنه قول الشاعر:
وقفت فيها أصيلانًا أسائلها ... عيت جوابًا وما بالربع من أحد (?)
أي: وقفت عليها.
قوله: (واللام للتمليك نحو: المال لزيد (?)، والاختصاص نحو: هذا ابن لزيد (?)، والاستحقاق نحو: هذا السرج للدابة، والتعليق نحو: هذه العقوبة للتأديب، والتأكيد (?) نحو: إِن زيدًا لقائم، وللقسم نحو قوله تعالى: