الْمَنْدُوب لَيْسَ بتكليف، خلافًا للأستاذ، وَهِي لفظية.
هَامِش
فَنَقُول: الْمَعْنى بِمَا يَعْصِي بِتَرْكِهِ أَمر الْإِيجَاب بِمَا ذَكرْنَاهُ من الدَّلِيل.
(" مَسْأَلَة ")
الشَّرْح: " الْمَنْدُوب لَيْسَ بتكليف، خلافًا للأستاذ "، وَالْقَاضِي وَهِي مَسْأَلَة " لفظية " رَاجِعَة إِلَى تَفْسِير التَّكْلِيف فيهمَا.
يَقُولَانِ: الدُّعَاء إِلَى مَا فِيهِ كلفة ومشقة، والنوافل من ذَلِك، وَنحن نقُول: بل إِلْزَام مَا فِيهِ كلفة.