فَمُسلم، وَإِن أُرِيد: مَأْمُور بِهِ، فَأَيْنَ دَلِيله، وَإِن سلم الْإِجْمَاع، فَفِي الْأَسْبَاب بِدَلِيل خارجي.

هَامِش صفحة فارغة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015