فَمُسلم، وَإِن أُرِيد: مَأْمُور بِهِ، فَأَيْنَ دَلِيله، وَإِن سلم الْإِجْمَاع، فَفِي الْأَسْبَاب بِدَلِيل خارجي.
هَامِش صفحة فارغة