مرضاة لربكم ومثراة فِي أَمْوَالكُم وَأَوْلَادكُمْ وَأَطيعُوا لعضد دولته ترشدوا وَاتبعُوا تَاج ملتكم تهتدوا وَأشْهد أَلا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ وتمم الْخطْبَة وَكَانَ فعل هرون بن عبد الْمطلب ذَلِك على غير أصل وعرفه عضد الدولة فراسل الطائع لله وَسَأَلَهُ التَّقَدُّم بِذكرِهِ فِي الْخطْبَة فَفعل وَجَرت الْحَال عَلَيْهِ إِلَى هَذِه الغابة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015