ولا يقام حجة (?). أما حديث ابن مسعود ففي سنده ميمون قال فيه أحمد:
ضعيف متروك. وابن معين: ليس بشيء. والبخاري: ليس بالقوي. والنسائي: ليس بثقة (?).
وقيل في إبراهيم أكثر (?). وضعف ابن معين محمدًا (?). وحديث ابن عمر فيه بشر ضعفه ابن المديني (?). وقد قنت مع أبيه (?). وحديث أم سلمة فيه عنبسة (?). قال يحيى: كان وضاعًا، وفيه ابن نافع (?)، وضعفه ابن المديني. والدارقطني مرسل (?).
ولو صحت أمكن الجمع، بأن زيادة الدعاء على الكفار، واللعن نسخ منه، وبقي أصله، والنهي عن الزيادة (?)، ....................................