ويخص بقوله عليه السلام، وتقريره غيره في حقه وحق غيره (?).

(كحكمي على الواحد حكمي على الكل) (?) وخطابه لواحد ليس عامًا خلافًا للحنابلة (?).

دقيقه: هل كان - صلى الله عليه وسلم - عند التكليف بالمنسوخ عالمًا بالنسخ، أو عند نسخه فيه احتمال (?).

* * *

الحادي عشر: القرآن:

هو كلام الله العربي النازل به جبريل على نبينا محمَّد - صلى الله عليه وسلم -، معجزة له، وهو الواصل إلينا متواترًا بأحرفه السبعة، موافقًا لأحد المصاحف العثمانية، المنقول من صحف الصديق المكتوبة كما كتب بين يدي النَّبِيّ -صلى الله عليه وسلم-، تحقيقًا أو تقديرًا ووجهًا من العربية أفصح أو فصيحًا،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015