تعالى الكذب عليه من أشد الكفر، فقال: {فمن أظلم ممن كذب على الله} وقال لرسوله: {ولا تقف ما ليس لك به علم}.
فأنى يجوز مسلم أن يكذّب رب العالمين، أو يكذب رسوله الصادق الأمين؟