وَمِنْه قَوْله تَعَالَى

(وَلَكِن لَا تفقهون تسبيحهم)

وَفِي الشَّرِيعَة الْعلم بِأَفْعَال الْمُكَلّفين الشَّرْعِيَّة دون الْعَقْلِيَّة من حظر وَإِبَاحَة وَندب وَكَرَاهَة

وَالْحَد هُوَ الْجَامِع لما فرقه التَّفْصِيل الْمَانِع من دُخُول مَا لَيْسَ من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015