من عوارضه الْمَعْهُودَة للسامع من قيام أَو قعُود أَو نَحْوهمَا فَإِذا قلت يُعجبنِي أَي الرِّجَال قَامَ فقد أزلت إِبْهَام الشَّخْص بِمَا قَامَ من الْعَهْد الَّذِي بَيْنك وَبَين السَّامع الْمُخَاطب انْتهى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015