كأنه حاضر مع كل شيء، وقد دل الله عز وجل على ذلك بقوله: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ} 1 وفسر ذلك أهل العلم بالتأويل أن علمه محيط بهم حيث كانوا.

وأنه له عز وجل كرسياً دون العرش، وقد دل الله سبحانه على ذلك بقوله: {وَسِعَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015