وإذا قيل الخذ وذيان فهو تثنية خذ وذى مأخوذ من الخذا وهو الاسترخاء يقال وقعوا في ينمة خذواء وهي ضرب من النبت أي قد طالت واسترخت ومنه قيل الخذا في الذن (?) ووزن خذوذ فعوّل (?) ووزن خذوذى على رأي سيبويه فعوعل (?) وعلى رأي غيره فعلعل وكلا الوجهين له مذهب وجهة.

القول في مهيمن (?)

جاءت في القرآن أشياء لم يكثر مجيئها في كلام العرب فمنها مهيمن (?) وأجمع الناس على أنه مفيعل وانه مكبر وإن وافق لفظه لفظ التصغير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015