لددتهم النصيحة أى لدٍ فمجوا النصح ثم ثنوا فقاوءا
فلا والله لا يرجى لما بي ولا للما بهم أبدًا دواءُ (?)
ويروي شفاء وفى قول الآخر:
فلئن قوم أصابوا غرة وأصبنا من زمان رنقا
للقد كنا لدى ارحلنا لصنيعين لباس وتقى (?)