وَالْكَلَام فِي التَّحْدِيد وَكن من الَّذين قَالَ الله عز وَجل فيهم (وَإِذا خاطبهم الجاهلون قَالُوا سَلاما)

والزم الْأَدَب وَفَارق الْهوى وَالْغَضَب واعمل فِي أَسبَاب التيقظ وَاتخذ الرِّفْق حزبا والتأني صاحبا والسلامة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015