أجمعوا أمرهم بينهم، أي: عزموا عَلَيْه، فإذا عزم الأمر (?)، وهو حجة (?)، خلافا للنظام (?) (?)؛ لأنهم معصومون عن الخطأ بقوله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "لا تجتمع أُمتي على ضلالة" (?) وقوله: "من فارق الجماعة، ولو قيد شبر خلع ربقة الإسلام من عنقه" (?).