والأحوال الخفية، لا الجاهل بمبادئ العلوم الظاهرة مما يجب عليه تعلمه، فإن هذا لا يكون وليّاً ولا يراد للولاية ما دام على جهله بذلك، بل إذا أراد الله ولايته، ألهمه تعلم ما يجب عليه؛ لأنه لا يمكن الإِلهام فيه " [ص:93].
وفي الحديث: «إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ» (?). علقه البخاري في كتاب