اللَّهُمَّ! إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ، الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، الْأَحَدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. فَقَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَقَدْ سَأَلَ اللَّهَ بِاسْمِهِ الْأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا دُعِيَ أَجَابَ، وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى» (?).
3 - ومنها: قول تميم بن المعز بن باديس الأمير الصنهاجي المالكي:
فَكَّرْتُ فِي نَارِ الْجَحِيمِ وَحَرِّهَا … يَا وَيْلَتَاهُ وَلَاتَ حِينَ مَنَاصِ
فَدَعَوْتُ رَبِّي أَنَّ خَيْرَ وَسِيلَتِي … يَوْمَ الْمَعَادِ شَهَادَةُ الْإِخْلَاصِ