- أي الأشعري - على ذلك التحير مع قلة الحياء"1.
ونحو ذلك من العبارات والألفاظ، التي كان تركها وتجنبها أولى، ونحن مأمورون بالمجادلة بالتي هي أحسن فالله سبحانه وتعالى يقول: {وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} فإنه أدعى لتفهم الخصم وجهة نظر خصمه وأحرى بتقبله الحق وانقياده له2.