(الإِبانة) واختلفوا فيما وراء ذلك: فهو عند ابن الجوزى 1: (الإِبانة في الرد على الرافعين) 2 وعند ابن كثير "الإِبانة في الأصول" كما تقدم.
أما الذهبي: فيقول في تذكرة الحفاظ3: (كتاب الإِبانة الكبرى) في مسألة القرآن- ثم يقول-: "وهو كتاب طويل دال على إمامة الرجل وبصره بالرجال".
ويقول في سير أعلام النبلاء 4 (الإِبانة الكبرى) في أن القرآن غير مخلوق وهو مجلد كبير دال على علم الرجل بفن الأثر.
ونقل السيوطي 5 عبارة الذهبي في التذكرة.
وهو في كشف الظنون6 باسم (الإِبانة في الحديث) .
وعند الكتاني 7 باسم (الإِبانة في أصول الديانة) .
وعنه أخذ الزركلي في الأعلام 8.
وفي شذرات الذهب 9 (الإبانة في القرآن) .