ولا يقبل من أحد قولاً إلا وطالبه على صحته بآية محكمة، أو سنة ثابتة، أو قول صحابي من طريق صحيح.

وليكثر النظر في كتب السنن لمن تقدم مثل: أبي داود السجستاني1، وعبد الله بن أحمد بن حنبل2، وأبي بكر الأثرم3، وحرب بن إسماعيل السيرجاني4، وخشيش بن أصرم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015