وبعدهما: الصاحب إسماعيل بن عباد1، وعبد الجبار الأسدي2، كل هؤلاء دعاة إلى الضلالة.
ثم بلي أهل السنة بعد هؤلاء بقوم يدعون أنهم من أهل الاتباع. وضررهم أكثر من ضرر (المعتزلة) 3 وغيرهم، وهم: أبو محمد بن كلاب4،