الواردة في الصفات وإلى تفسيق أئمة المسلمين1 هـ.

(6) ومنها: أن الصلاة وسائر قوانين الشريعة لا يعتد بقيام المرء بها إلا بعد معرفته ربه بدليل العقل2 وأول الفروض عليه النظر في الأدلة ليعرفه، وإذا اشتغل3 بالفروع قبل إحكام الأصول لم ينتفع به4.

وشهادة أن لا إله إلا الله إذا لم يعرف قائلها صحة الأدلة شهادة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015