وعند أهل الأثر أنها صفات ذاته لا يفسر منها إلا ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابي
بل نمر هذه الأحاديث على ما جاءت بعد قبولها والإيمان بها والاعتقاد بما فيها بلا كيفية1.